شيكا بيكا وبوليتيكا .. ومقالب أنتيكا ولا تزعل ولا تحزن .. اضحك برضه يا ويكا ها ها ها ها .. ع الشيكا بيكا !

Friday, December 21, 2007
محاولات قتل الغضب المستمرة في داخلي قد تنجح احيانا ولكني في معظم الاحيان اجدني مختنقة حتى النهاية بغضبي
واذا قتلت غضبي في امور تبقى امور اخرى , ولاني افهم جيدا ان الغضب اذا ترك هكذا فسيقتلني قليلا قليلا كل يوم اقف الان عاجزة امام نفسي وامام الاخرين ولا يبقى امامي سوى الانفجار المعتاد -وهو ليس انفجارا حتى - ثم الندم عليه ومحاولات السيطرة على النفس حتى لا اخسر مالا اريد ان اخسره
حياتي يرثى لها الان .. حقا يرثى لها وليس بيدي ما قد يصلحها , ماان اغلق جبهة حتى تفتح جبهات وعلى ان اقاتل ذاتي طوال الوقت حتى تستمر وسأستمر ولكن اتساءل فقط هل سيوجد في غدي يوما اتمتع فيه بالهدوء

Labels:

 
posted by Rivendell** at 4:23 PM | Permalink |
Sunday, December 09, 2007
في صندوق خشب
النهاردة حلمت بيك
بس زي مااكون ماكنتش بحلم , كنت حاسة بايدي على دراعك واحنا ماشيين
امبارح قعدت على كرسيك وعملت الشاي المغلي ابو سكر خفيف اللي انت بتحبه وانت عارف اني مابقدرش عليه بس شربته
من يومين وانا بطلع الهدوم الشتوي وبابعتش الدنيا زي عادتي لقيت البلوفر النبيتي بتاعك .. فاكره .. اللي اختفى فجأة دا وكنت زعلان عليه .. اعترفلك بالحقيقة اصلي لسعته بالمكوا وخفت تزعل فخبيته
بكره الصبح هأنزل اروح لعلاء البقال واجيب تمن براميلي وتمن زيتون اسود عشان يديني الباقي علبة كبريت احوشها مع اخواتها في الدرج زي ماكنت بتعمل مع ان بوتاجازنا كهربا , وارجع البيت احبشها بالزعتر والشطة واكلها بالشوكة زيك وانت عارف اني ما بستحملش الشطة
بسبوسة بتدور عليك اول ما تصحى في كل اوض البيت ولما تزهق تيجي وتلف حواليا وتطلع على رجلي وتبصلي وهي بتسأل عليك ما بتاكلش من ايدي لسه .. الظاهر مستنية ايدك
وردة كل يوم انا بحطهالك على المخدة زي العادة وبعد شوية تصعب عليا فأجري احطها في فازة عشان ما تدبلش
آه نسيت اقولك .. عملت ملوخية امبارح وما حصلش حوادث من المعتادة واتظبطت اخيرا .. غرفتلك طبق
انا هاسيبلك الجواب دا في الصندوق الخشب مع الباقيين علشان لما اجيلك نقراه سوا ...عارفة اني اتأخرت عليك .. مش بايدي .. بس حاسة اني هاشوفك قريب .. مش عايزة ماما وبابا يزعلوا
لو يعرفوا
كفاية عليك كدا .. وحشتني

Labels:

 
posted by Rivendell** at 1:56 AM | Permalink | 16 الكومنتات الكريمة